أصدر الفيلسوف المعروف بدعمه لإسرائيل برنار ليفي كتابا حول حرب ليبيا، التي انتهت رسميا بسقوط نظام العقيد القذافي وقتله ونجله المعتصم ووزير دفاعه يونس جابر بمكان مجهول بالصحراء انتقاما من جرائمهم بحق الليبيين .
ومؤلف الكتاب ادعى في أكثر من لقاء أنه صاحب فضل في اقناع الرئيس الفرنسي ساركوزي بإرسال طائرات عسكرية لمنع طائرات ودبابات القذافي من ارتكاب مجزرة ضد المدنيين الأبرياء في المدينة، وفي كتابه الصادر بالفرنسية يؤكد أن فرنسا قدمت كميات كبيرة من الأسلحة لكتائب ثوار الزنتان في جبل نفوسة .
كما يزعم ليفي لقاءه بالسيد مصطفى عبد الجليل رئيس المجلس الانتقالي الليبي بعد ساعات من تشكيل المجلس، وأنه رتب له لقاء الرئيس ساركوزي .
واعترف برنار ليفي، مستشار الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، بتمويل بلاده للحرب على ليبيا بالسلاح وبمدربين عسكريين على استعمال السلاح. معلنا، في سياق متصل، عدم قبول الغرب اعتماد الشريعة الإسلامية مصدرا للتشريع في ليبيا ما بعد القذافي.
وقال برنار ليفي في مذكرات ''الحرب دون أن نحبها'' أنه شعر بالمعجزة لتحقيق تجاوب من المعارضة الليبية مع الخطة التي رسمها، وبخصوص السلاح، أوضح برنار ليفي أن الثوار طلبوا بداية ''مئة آلية رباعية الدفع، وأجهزة للبث، ومئتي جهاز لاسلكي، ومئة سيارة بيك آب على الأقل، وبين 700 و800 قذيفة (آر بي جي7)، وألف رشاش، وأربعة، وإذا أمكن، خمسة قاذفات صواريخ ميلان''.
ومؤلف الكتاب ادعى في أكثر من لقاء أنه صاحب فضل في اقناع الرئيس الفرنسي ساركوزي بإرسال طائرات عسكرية لمنع طائرات ودبابات القذافي من ارتكاب مجزرة ضد المدنيين الأبرياء في المدينة، وفي كتابه الصادر بالفرنسية يؤكد أن فرنسا قدمت كميات كبيرة من الأسلحة لكتائب ثوار الزنتان في جبل نفوسة .
كما يزعم ليفي لقاءه بالسيد مصطفى عبد الجليل رئيس المجلس الانتقالي الليبي بعد ساعات من تشكيل المجلس، وأنه رتب له لقاء الرئيس ساركوزي .
واعترف برنار ليفي، مستشار الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، بتمويل بلاده للحرب على ليبيا بالسلاح وبمدربين عسكريين على استعمال السلاح. معلنا، في سياق متصل، عدم قبول الغرب اعتماد الشريعة الإسلامية مصدرا للتشريع في ليبيا ما بعد القذافي.
وقال برنار ليفي في مذكرات ''الحرب دون أن نحبها'' أنه شعر بالمعجزة لتحقيق تجاوب من المعارضة الليبية مع الخطة التي رسمها، وبخصوص السلاح، أوضح برنار ليفي أن الثوار طلبوا بداية ''مئة آلية رباعية الدفع، وأجهزة للبث، ومئتي جهاز لاسلكي، ومئة سيارة بيك آب على الأقل، وبين 700 و800 قذيفة (آر بي جي7)، وألف رشاش، وأربعة، وإذا أمكن، خمسة قاذفات صواريخ ميلان''.