تداول النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك صورة للشيخ يوسف القرضاوي، وهو يجلس بجوار مخرج الفيلم المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم، وهي صورة تم التقاطها في حوار الأديان الذي يرعاه القرضاوي.
الصورة التي لم يعرف حتى الآن ما إذا كانت حقيقية أم لا، تسببت في هجوم كبير من قبل نشطا الفيس بوك على الدكتور يوسف القرضاوي، ونالت الصورة قسطا كبيرا من التعليقات الساخرة.
وبحسب موقع العربية نت فإن سام باسيل، الإسرائيلي الأمريكي منتج وكاتب ومخرج الفيلم المسيء للرسول، اتضح أن حقيقته مجهولة حتى على 80 ممثلاً وعاملاً في الفيلم، ممن أصدروا أمس بياناً قالوا فيه إنه خدعهم وضللهم، ودبلج العبارات بعد انتهاء التصوير فتغيرت معها القصة وطبيعة الشخصيات من حيث لا يدرون.
حقيقة الرجل مجهولة أيضا حتى لمن ظنوا خطأ أنه شريكه، وهو حارق المصحف الشهير القسيس الأمريكي تيري جونز، ومعه السعيد أكثر من سواه بالفيلم العامل على ترويجه عبر موقعه في الإنترنت، وهو القبطي المصري المقيم في الولايات المتحدة موريس صادق.. جميعهم لا يعرفون من هو تماماً، ومعهم أيضا مدير الفيلم الذي عمل معه بإعداده طوال 3 أشهر بصيف العام الماضي.
وذكر في بيان من اشتغلوا بالفيلم، "نحن غاضبون، ونشعر بأن المنتج قام باستغلالنا. لسنا 100% وراء هذا الفيلم، الذي تم تضليلنا عن الغاية منه، ونشعر بصدمة من إعادة جذرية ودبلجة قام بها المنتج على السيناريو والأكاذيب التي قيلت لكل العاملين، ونشعر بحزن عميق لما سببه من مآسٍ حدثت حتى الآن".
الصورة التي لم يعرف حتى الآن ما إذا كانت حقيقية أم لا، تسببت في هجوم كبير من قبل نشطا الفيس بوك على الدكتور يوسف القرضاوي، ونالت الصورة قسطا كبيرا من التعليقات الساخرة.
وبحسب موقع العربية نت فإن سام باسيل، الإسرائيلي الأمريكي منتج وكاتب ومخرج الفيلم المسيء للرسول، اتضح أن حقيقته مجهولة حتى على 80 ممثلاً وعاملاً في الفيلم، ممن أصدروا أمس بياناً قالوا فيه إنه خدعهم وضللهم، ودبلج العبارات بعد انتهاء التصوير فتغيرت معها القصة وطبيعة الشخصيات من حيث لا يدرون.
حقيقة الرجل مجهولة أيضا حتى لمن ظنوا خطأ أنه شريكه، وهو حارق المصحف الشهير القسيس الأمريكي تيري جونز، ومعه السعيد أكثر من سواه بالفيلم العامل على ترويجه عبر موقعه في الإنترنت، وهو القبطي المصري المقيم في الولايات المتحدة موريس صادق.. جميعهم لا يعرفون من هو تماماً، ومعهم أيضا مدير الفيلم الذي عمل معه بإعداده طوال 3 أشهر بصيف العام الماضي.
وذكر في بيان من اشتغلوا بالفيلم، "نحن غاضبون، ونشعر بأن المنتج قام باستغلالنا. لسنا 100% وراء هذا الفيلم، الذي تم تضليلنا عن الغاية منه، ونشعر بصدمة من إعادة جذرية ودبلجة قام بها المنتج على السيناريو والأكاذيب التي قيلت لكل العاملين، ونشعر بحزن عميق لما سببه من مآسٍ حدثت حتى الآن".