تجردت ربة منزل من مشاعر الإنسانية، وقامت باستدراج طفلة جارتها، للاستيلاء على قرطها "حلقها" الذهبى، وعندما استغاثت الطفلة قتلتها، وألقت جثتها بصندوق قمامة بمنطقة المدابغ.
وقد تمكن رجال الأمن من القبض على المتهمة، وأمر اللواء محسن مراد، مساعد أول وزير الداخلية لأمن القاهرة، بإحالتها إلى النيابة التى تولت التحقيق.
بداية الواقعة عندما تلقى العميد أيمن الصعيدى، مأمور قسم شرطة مصر القديمة، بلاغًا من سيدة بمنطقة أبو السعود بمصر القديمة بغياب نجلتها مريم أيوب (3 سنوات)، وعندما بحثت عنها لم تجدها.
وأمر اللواء أسامة الصغير، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، بتشكيل فريق بحث لكشف غموض اختفاء الطفلة، وتمكن الرائد طارق الوتيدى، رئيس مباحث مصر القديمة، من العثور على الطفلة مقتولة وملقى بجثتها بصندوق قمامة بمنطقة المدابغ.
وتبين من التحريات التى أشرف عليها العميد هشام لطفى، مفتش مباحث قطاع جنوب القاهرة، أن الطفلة كانت بصحبة جارتهم دعاء حسن (18 سنة)، وأن عددًا من الجيران قد شاهدوها تسير معها ومن خلال عدد من الأكمنة التى أشرف عليها العميد علاء السباعى، رئيس مباحث قطاع جنوب القاهرة.
ألقى القبض على المتهمة، التى اعترفت بارتكاب الواقعة لمرورها بضائقة مالية، وأنها قامت باستدراج الطفلة وأغرتها بشراء الحلوى من أحد المحال التجارية، ثم اصطحبتها إلى منطقة المدابغ، واستغلت عدم وجود مارة بجوار منطقة القمامة، وحاولت الاستيلاء على الحلق بالقوة، إلا أن الطفلة صرخت، فقامت بالتعدى عليها بالضرب، ولم تتركها إلا جثة هامدة، ونزعت من أذنها الحلق، ثم قامت ببيعه لجواهرجى بمنطقة مصر القديمة، يدعى رمزى صبحى، الذى قدم لرجال الأمن أسطوانة مصور بها السيدة أثناء بيعها الحلق له، وتمت إحالة المتهمة إلى النيابة التى تولت التحقيق.
وقد تمكن رجال الأمن من القبض على المتهمة، وأمر اللواء محسن مراد، مساعد أول وزير الداخلية لأمن القاهرة، بإحالتها إلى النيابة التى تولت التحقيق.
بداية الواقعة عندما تلقى العميد أيمن الصعيدى، مأمور قسم شرطة مصر القديمة، بلاغًا من سيدة بمنطقة أبو السعود بمصر القديمة بغياب نجلتها مريم أيوب (3 سنوات)، وعندما بحثت عنها لم تجدها.
وأمر اللواء أسامة الصغير، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، بتشكيل فريق بحث لكشف غموض اختفاء الطفلة، وتمكن الرائد طارق الوتيدى، رئيس مباحث مصر القديمة، من العثور على الطفلة مقتولة وملقى بجثتها بصندوق قمامة بمنطقة المدابغ.
وتبين من التحريات التى أشرف عليها العميد هشام لطفى، مفتش مباحث قطاع جنوب القاهرة، أن الطفلة كانت بصحبة جارتهم دعاء حسن (18 سنة)، وأن عددًا من الجيران قد شاهدوها تسير معها ومن خلال عدد من الأكمنة التى أشرف عليها العميد علاء السباعى، رئيس مباحث قطاع جنوب القاهرة.
ألقى القبض على المتهمة، التى اعترفت بارتكاب الواقعة لمرورها بضائقة مالية، وأنها قامت باستدراج الطفلة وأغرتها بشراء الحلوى من أحد المحال التجارية، ثم اصطحبتها إلى منطقة المدابغ، واستغلت عدم وجود مارة بجوار منطقة القمامة، وحاولت الاستيلاء على الحلق بالقوة، إلا أن الطفلة صرخت، فقامت بالتعدى عليها بالضرب، ولم تتركها إلا جثة هامدة، ونزعت من أذنها الحلق، ثم قامت ببيعه لجواهرجى بمنطقة مصر القديمة، يدعى رمزى صبحى، الذى قدم لرجال الأمن أسطوانة مصور بها السيدة أثناء بيعها الحلق له، وتمت إحالة المتهمة إلى النيابة التى تولت التحقيق.