شيخ مصري في أوروبا يفتي بتحريم تداول المرأة للموز والخيار حتى لا تستثار جنسياً!!!
وإذا رغبت في أكلها، يقوم « محرم » بشرائها وتقطيعها قبل مناولتها للمرأة؟!
من هم هؤلاء الشيوخ؟ هم من لم يفلح في الدراسة ولم يستطع دخول كليات عملية او مدارس عادية، فتحولوا الي شيوخ لايعلمون ولكن المصيبة ان الكثيرون يعتبرونهم المصدر الرئيسي لتوجيه حياتهم!
هذا المقطع من المقال المذكور:
« … وأهم هذه الفتاوي هي التي أطلقها شيخ صليّنا وراءه صلاة الجمعة في عاصمة إسكيندينافية، حيث نصح المصلين من الرجال والنساء، بأنه يحظر على المرأة الإمساك بقطع كاملة من الموز أو الجزر أو الكوسا أوالخيار، لأن شكل هذه الخضراوات والفواكه وهي في يد المرأة، يذكرها بقضيب الرجل مما يستدعي لديها تخيلات معينة، من المؤكد أن تقودها للإثارة والشعور بالرغبة الجنسية ، وفي أغلب الحالات الوصول إلى ذروة النشوة أي العملية الجنسية كاملة، وكأنها مع رجل حقيقي في الفراش.
وبعد صلاة الجمعة سأله أحد المصلين: سيدي الشيخ، ماذا أفعل و زوجتي وبناتي البالغات يحببن هذه الأنواع من الفواكه والخضروات؟ فأجابه، تأخذها أنت أو أحد أبنائك الشباب إلى زاوية في المطبخ أو المنزل، كي لا تراها زوجتك وبناتك، وتقوم بتقطيعها قطعا صغيرة تفقدها الشكل المثير، ثم تقدمها لهن ليأكلنها.
فقاطعه أحد المصلين قائلا بسخرية: طيب سيدي وكيف سأراقبهن وهن في السوق، فربما يشترين خيارة أو موزة، ويمسكنها بأيديهن فترة طويلة يتلذذن بأكلها في فمهن؟.
فما كان من الشيخ المفتي الغيور على العفة والأخلاق إلا أن أجاب: دي مش شغلتي..دي بينهن وبين ربّنا ..!!
وإذا رغبت في أكلها، يقوم « محرم » بشرائها وتقطيعها قبل مناولتها للمرأة؟!
من هم هؤلاء الشيوخ؟ هم من لم يفلح في الدراسة ولم يستطع دخول كليات عملية او مدارس عادية، فتحولوا الي شيوخ لايعلمون ولكن المصيبة ان الكثيرون يعتبرونهم المصدر الرئيسي لتوجيه حياتهم!
هذا المقطع من المقال المذكور:
« … وأهم هذه الفتاوي هي التي أطلقها شيخ صليّنا وراءه صلاة الجمعة في عاصمة إسكيندينافية، حيث نصح المصلين من الرجال والنساء، بأنه يحظر على المرأة الإمساك بقطع كاملة من الموز أو الجزر أو الكوسا أوالخيار، لأن شكل هذه الخضراوات والفواكه وهي في يد المرأة، يذكرها بقضيب الرجل مما يستدعي لديها تخيلات معينة، من المؤكد أن تقودها للإثارة والشعور بالرغبة الجنسية ، وفي أغلب الحالات الوصول إلى ذروة النشوة أي العملية الجنسية كاملة، وكأنها مع رجل حقيقي في الفراش.
وبعد صلاة الجمعة سأله أحد المصلين: سيدي الشيخ، ماذا أفعل و زوجتي وبناتي البالغات يحببن هذه الأنواع من الفواكه والخضروات؟ فأجابه، تأخذها أنت أو أحد أبنائك الشباب إلى زاوية في المطبخ أو المنزل، كي لا تراها زوجتك وبناتك، وتقوم بتقطيعها قطعا صغيرة تفقدها الشكل المثير، ثم تقدمها لهن ليأكلنها.
فقاطعه أحد المصلين قائلا بسخرية: طيب سيدي وكيف سأراقبهن وهن في السوق، فربما يشترين خيارة أو موزة، ويمسكنها بأيديهن فترة طويلة يتلذذن بأكلها في فمهن؟.
فما كان من الشيخ المفتي الغيور على العفة والأخلاق إلا أن أجاب: دي مش شغلتي..دي بينهن وبين ربّنا ..!!