دق طبيب سعودي ناقوس خطر يهدد النساء السعوديات بخاصة في أعمار المدارس يتمثل في متلازمة “عوز فيتامين D” التي يحصل الجسم على 90% منها من أشعة الشمس.
وقال الدكتور عطا الله الرحيلي، إستشاري الغدد الصماء والسكري بكلية الطب والمستشفيات الجامعية بجامعة الملك سعود ورئيس الجمعية السعودية للغدد الصماء والاستقلاب، إن دراسة علمية أظهرت أن 80% من طالبات الثانوية العامة في السعودية لديهن “عوز فيتامين D”، وإن كان بنسب متفاوتة.
وأضاف الرحيلي في محاضرة له مؤخرا في منتدى الجمعة بالعاصمة الرياض، أن عوز فيتامين D منتشر بشكل كبير في البلاد، مؤكدا أن الشمس المصدر الآمن لفيتامين D وهي لا تعطي الجسم أكثر من حاجته من الأشعة فوق البنفسجية Ultraviolet اللازمة لانتاج فتيامين D.
ووفقا لصحيفة الوئام الالكترونية، طالب الدكتور الرحيلي بسن قانون يلزم الشركات المنتجة للحليب والألبان بدعم الحليب بكميات منه ،مشيرا إلى أن الحليب لا يعتبر مصدرا كافيا لفيتامين D بل للكالسيوم، مؤكدا أن الكالسيوم لا يمتص في الجسم إلا بوجود فيتامين D.
وخالف الدكتور الرحيلي الاعتقاد السائد من أن أفضل فترات التعرض للشمس هي شروق الشمس وقبل غروبها، وقبل إن الفترة الواقعة بين العاشرة صباحا والثالثة بعد الظهر هي أفضل فترة لتعرض الجسم لأشعة الشمس حيث تكون الأشعة متعامدة على الأرض.وقال إن من أسباب نقص فيتامين D، – عدم التعرض للشمس، ووجود أمراض الكبد والكلى، وحساسية القمح، وذوي البشرة الداكنة والنباتيين.
وقال الدكتور عطا الله الرحيلي، إستشاري الغدد الصماء والسكري بكلية الطب والمستشفيات الجامعية بجامعة الملك سعود ورئيس الجمعية السعودية للغدد الصماء والاستقلاب، إن دراسة علمية أظهرت أن 80% من طالبات الثانوية العامة في السعودية لديهن “عوز فيتامين D”، وإن كان بنسب متفاوتة.
وأضاف الرحيلي في محاضرة له مؤخرا في منتدى الجمعة بالعاصمة الرياض، أن عوز فيتامين D منتشر بشكل كبير في البلاد، مؤكدا أن الشمس المصدر الآمن لفيتامين D وهي لا تعطي الجسم أكثر من حاجته من الأشعة فوق البنفسجية Ultraviolet اللازمة لانتاج فتيامين D.
ووفقا لصحيفة الوئام الالكترونية، طالب الدكتور الرحيلي بسن قانون يلزم الشركات المنتجة للحليب والألبان بدعم الحليب بكميات منه ،مشيرا إلى أن الحليب لا يعتبر مصدرا كافيا لفيتامين D بل للكالسيوم، مؤكدا أن الكالسيوم لا يمتص في الجسم إلا بوجود فيتامين D.
وخالف الدكتور الرحيلي الاعتقاد السائد من أن أفضل فترات التعرض للشمس هي شروق الشمس وقبل غروبها، وقبل إن الفترة الواقعة بين العاشرة صباحا والثالثة بعد الظهر هي أفضل فترة لتعرض الجسم لأشعة الشمس حيث تكون الأشعة متعامدة على الأرض.وقال إن من أسباب نقص فيتامين D، – عدم التعرض للشمس، ووجود أمراض الكبد والكلى، وحساسية القمح، وذوي البشرة الداكنة والنباتيين.