تُكثِّف الأجهزة الأمنية بمحافظة بني سويف جنوب القاهرة، جهودها للبحث عن شقيقَيْن قتلا شابًّا ومثَّلا بجثته بعدما اختطفاه مع والدته المسنة من سوق إحدى قرى المحافظة.
وذكرت تقارير صحفية محلية أن الشقيقَيْن حمادة عز الدين علي (22 سنة)، وخميس (24 سنة)؛ ترقبا المجني عليه تامر سيد عبد المولى (24 سنة) واختطفاه هو ووالدته المسنة من سوق قرية 'منشاة كساب' تحت تهديد السلاح، وربطوهما بعمودَيْ إنارة بمدخل القرية.
وذكرت صحيفة 'الأهرام' أن الشقيقَيْن أطلقا أعيرة نارية على المجني عليه أخذًا بالثأر منه؛ لقتله قريبًا لهما خلال شهر يوليو/تموز الفائت. وبعد أن تأكدت لهما وفاته، حلقوا شعر رأس والدته ونزعا عنها ثيابها وحملاها على سيارة مكشوفة طافت بطرق القرية.
يُذكر أن عادة الأخذ بالثأر لا تزال متجذرة في مصر، خاصةً جنوب البلاد، على الرغم من محاولات حكومية حثيثة تُبذل لدعوة أصحاب الخلافات الثأرية إلى ترك مسألة القصاص من الجناة للسلطات الأمنية والقضائية.
وذكرت تقارير صحفية محلية أن الشقيقَيْن حمادة عز الدين علي (22 سنة)، وخميس (24 سنة)؛ ترقبا المجني عليه تامر سيد عبد المولى (24 سنة) واختطفاه هو ووالدته المسنة من سوق قرية 'منشاة كساب' تحت تهديد السلاح، وربطوهما بعمودَيْ إنارة بمدخل القرية.
وذكرت صحيفة 'الأهرام' أن الشقيقَيْن أطلقا أعيرة نارية على المجني عليه أخذًا بالثأر منه؛ لقتله قريبًا لهما خلال شهر يوليو/تموز الفائت. وبعد أن تأكدت لهما وفاته، حلقوا شعر رأس والدته ونزعا عنها ثيابها وحملاها على سيارة مكشوفة طافت بطرق القرية.
يُذكر أن عادة الأخذ بالثأر لا تزال متجذرة في مصر، خاصةً جنوب البلاد، على الرغم من محاولات حكومية حثيثة تُبذل لدعوة أصحاب الخلافات الثأرية إلى ترك مسألة القصاص من الجناة للسلطات الأمنية والقضائية.